بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَ الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
الْاُخْوَةُ وَ الْأَخَوَات الْاَكَارِم
يُسْعِدُ إِخْوَانَكُمْ فِىْ مُنْتَدَى
اَلْمُلْتَقَى اَلجَنَّةِ
أَنْ يُقَدِّمُوا لَكُمْ هَذَا الْقِسِم وَالَّذِىْ يَحْوِىْ مَجْمُوْعَةٌ مِنْ الْفَتَاوِى
لِنُخْبَةٍ مِنْ الْمَشَايِخ وَالْعُلَمَاء
اللَّذِيْنَ نَحْسُبُهُم عَلَى خَيْرٍ و َ الله ُ حَسِيْبَهُمْ ولاَ نُزَكِّيْ عَلَى اللهِ أَحَداً .
وَبِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى سَيَتُم نَشْر الْفَتَاوَى الْمُهِمَّة
سَائِلِيْنَ الْمَوْلَى عَزَّ وَ جَل أَنْ يَتَقَّبَّلَ مِنَّا
وَ يُوَفِّقَنَا لِلصَّالِحِ مِنَ العَمَلِ وَ الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ
وَأَنْ يَرْزُقَنَا الْإِخْلاَصَ فِىْ الْأَقْوَالِ وَالْأَفْعَالِ
وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَ بَارَكَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلَّمَ
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
وَ الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
الْاُخْوَةُ وَ الْأَخَوَات الْاَكَارِم
يُسْعِدُ إِخْوَانَكُمْ فِىْ مُنْتَدَى
اَلْمُلْتَقَى اَلجَنَّةِ
أَنْ يُقَدِّمُوا لَكُمْ هَذَا الْقِسِم وَالَّذِىْ يَحْوِىْ مَجْمُوْعَةٌ مِنْ الْفَتَاوِى
لِنُخْبَةٍ مِنْ الْمَشَايِخ وَالْعُلَمَاء
اللَّذِيْنَ نَحْسُبُهُم عَلَى خَيْرٍ و َ الله ُ حَسِيْبَهُمْ ولاَ نُزَكِّيْ عَلَى اللهِ أَحَداً .
وَبِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى سَيَتُم نَشْر الْفَتَاوَى الْمُهِمَّة
سَائِلِيْنَ الْمَوْلَى عَزَّ وَ جَل أَنْ يَتَقَّبَّلَ مِنَّا
وَ يُوَفِّقَنَا لِلصَّالِحِ مِنَ العَمَلِ وَ الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ
وَأَنْ يَرْزُقَنَا الْإِخْلاَصَ فِىْ الْأَقْوَالِ وَالْأَفْعَالِ
وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَ بَارَكَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلَّمَ
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه